Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
14
result(s) for
"الهارموني (موسيقى)"
Sort by:
علم الهارموني النغمي = Tonal harmony : دراسة شاملة لجميع التآلفات التقليدية والحديثة مع نماذج عالمية وتمارين متنوعة للمبتدئين والمحترفين
يتناول كتاب \"علم الهارموني النغمي : دراسة شاملة لجميع التآلفات التقليدية والحديثة مع نماذج عالمية وتمارين متنوعة للمبتدئين والمحترفين\" للمؤلف \"هيثم سكرية\" ويقع في (587) صفحة، يتمتع بمزايا فريدة، أبرزها أنه جمع في تناول علم الهارموني كافة جوانبه، التي طالت مختلف العصور. كما تم إعداده باللغة العربية الميسرة، حيث صيغت جملة بسلاسة وسهولة، مع الاحتفاظ بالمصطلحات العلمية بلغتها الأم، مشيرا إلى ارتكازه على أهم المراجع العالمية، خصوصا تلك التي تم اعتمادها في أكثر من (800) جامعة ومدرسة فنية في الولايات المتحدة. وإن الكتاب تناول في فصوله مختلف مناهج المدارس العالمية، وبطرح يتناسب ومستوى الطلبة في الوطن العربي، ممن عقدوا العزم على دراسة الموسيقى بعد مرحلة الثانوية العامة، في جميع فروعها ؛ العلمي أو الأدبي أو أي فرع آخر غير فني، وهي مرحلة متأخرة مقارنة بالطلبة الذين يلتحقون بالمدارس الموسيقية في دول العالم الغربي، وذلك بعد إكمالهم لمرحلة الثانوية الموسيقية. كما يتضمن الكتاب قاموسا لأهم المصطلحات في علم الموسيقى العالمية، وملحق إجابة لكافة التمارين التي يصل عددها إلى العشرات لكل تمرين، ما يضفي مزيدا من الاستفادة والفهم والإدراك.
Book
الكتابة الأوركسترالية لقوالب التأليف الآلي العربية
تتميز الموسيقى العربية بتنوع ألحانها ومقاماتها الكثيرة بينما تتميز الموسيقى الغربية بثراء الهارموني والتوزيع الآلي في حدود سلمين (الكبير والصغير)، ولقد اتجه العديد من المؤلفين القوميين العرب الى دمج الموسيقى العربية بالغربية من خلال الإستفادة من علوم الهارموني والكنتربوينت بهدف إثراء الموسيقى الشرقية وتقديمها بحله تتناسب مع أصحاب الذوق الرفيع ، وبالرغم من وجود عدد كبير من مؤلفات عربية أوركسترالية إلا ان غالبيتها كتبت في قوالب التأليف الغربية ، وهذا يتناقض مع مباديء المدرسة القومية التي اعتمدت على استخدام ملامح محلية تبرز الهوية، فقوالب التأليف العربية لا تقل في أهميتها عن الغربية اذا تم استخدامها بالشكل الذي يحقق التوازن بين الحداثة والأصالة.
Journal Article
الخطة الهارمونية للبريليود رقم 1 من الكتاب الأول عند كلود ديبوسي
الخطة الهارمونية للبريليود رقم 1 من الكتاب الأول عند كلود ديبوسي البريليود كلمة لاتينية الأصل تتكون من مقطعين (Prea) بمعنى قبل، (Ludus) بمعنى تمثيلية أو مسرحية وكلا المقطعين يعبرا عن ما يؤدى قبل بداية المسرحية فهي مقطوعة موسيقية مصممة لكي تعزف كمدخل لعمل موسيقي آخر وأمتد المفهوم إلى أن أصبح يطلق على ما قبل بداية أي عمل فني وتطور المفهوم إلى أن أصبح مؤلفة ذات طابع ارتجالي حر تستخدم كمقطوعات مستقلة بذاتها تتيح للمؤلف إظهار براعته في التأليف وإمكانياته الأدائية فهي مصاغة بأسلوب فني يعبر عن اتجاهات فكر المؤلف وطابع المؤلفة. يشتمل البحث على مشكلة البحث حيث وجدت الباحثة من خلال تدريسها لمقرر الهارموني التطبيقي بمرحلة البكالوريوس بكلية التربية النوعية جامعة أسيوط لاحظت أن هناك بعض الصعوبات التي يواجهها الطلاب عند وضع المصاحبة الهارمونية لمؤلفاتهم مع الاحتفاظ بالأسلوب التقليدي لتناول التالفات مما دعي الباحثة إلى تقديم دراسة تتناول بعض نماذج السلسلة الهارمونية في مؤلفات كلود ديبوسي والتي تمثل مرحلة انتقالية بين العصر الرومانتيكي والقرن العشرين، واقتصرت حدود البحث على البريليود 1 في الكتاب الأول عند ديبوسي، واتبع المنهج الوصفي تحليل المحتوي واشتملت أدوات البحث على المدونات الموسيقية وأسطوانات استماع لعينة البحث، وتناولت الباحثة عدد من الدراسات السابقة المرتبطة بموضوع البحث، كما اشتمل علي الإطار النظري والإطار التطبيقي، وانتهي البحث بنتائج البحث، التوصيات والمراجع.
Journal Article
برنامج قائم على التعلم الرقمي لتنمية مهارات الهارموني لدى طلاب كلية التربية النوعية جامعة أسيوط
يمثل التعلم الرقمي منظومة تعليمية لتقديم البرامج التعليمية أو التدريبية للمتعلمين في أي وقت وأي مكان، باستخدام تقنيات المعلومات والاتصالات التفاعلية مثل الإنترنت والمؤتمرات العلمية والمنصات التعليمية وغيرها، وفي ضوء ذلك فقد تمثلت مشكلة البحث الحالي في حاجة طلاب الفرقة الثانية قسم التربية الموسيقية بكلية التربية النوعية إلى تنمية بعض مهارات الهارموني (نظري، التطبيقي)، مما دعي إلى إعداد برنامج قائم على التعلم الرقمي لتنمية بعض مهارات الهارموني (نظري، التطبيقي) لدى طلاب الفرقة الثانية. قسم التربية الموسيقية. كلية التربية النوعية. جامعة أسيوط، وقد هدف البحث الحالي إلى رفع مستوى الطلاب في استخدام برنامج Studio FL في تنمية مهارات مقرر الهارموني وكذلك المساهمة في رفع مستوى الطلاب في استخدام المنصات التعليمية. ويوصى البحث الحالي بضرورة التوسع في استخدام التعلم الرقمي بما يتضمنه من تطوير المنصات المستخدمة وإضافة مجموعة من الأدوات التي تزيد من فاعليتها وكذلك تدريب الطلاب على كيفية الاستخدام الأمثل للمنصات التعليمية بما يؤدى إلى تعزيز التعلم الرقمي، كما يوصي البحث بضرورة توجيه القائمين على تطوير أساليب التدريب عبر استخدام المنصات التعليمية كأحد الأساليب التعليمية الحديثة التي تناسب معطيات ومتطلبات التعلم الرقمي.
Journal Article
أثر كثافة المعلومات ببرنامج كمبيوترى قائم على الرسوم المتحركة فى إكساب بعض المفاهيم العلمية لدى طلاب كلية التربية الموسيقية بجامعة حلوان
هدف البحث: تصميم برنامج كمبيوتر قائم على الرسومات المتحركة التعليمية لتنمية بعض المفاهيم الهارمونية لطلاب كلية التربية الموسيقية، أحدهما قائم على (الرسومات المتحركة قليلة التفاصيل) والأخر قائم على (الرسومات المتحركة كثيرة التفاصيل ). إجراءات البحث: أولا: تناول مراحل تصميم برنامج الرسومات المتحركة التعليمية وإنتاجها. ثانيا: بناء أدوات القياس، الاختبار التحصيلي، ثم إجراء التجربة الاستطلاعية، وأخيرا إجراء التجربة الأساسية. وأسفرت نتائج البحث في مجملها عن إثبات صحة الفروض الأول؛ والتي توكد تفوق المجموعتين التجريبيتين (طلاب الفرقة الثانية بكلية التربية الموسيقية) سواء التي تعلمت عن طريق البرنامج قليل التفصيل، أو التي تعلمت عن طريق البرنامج كثير التفاصيل في القياس البعدي من الاختبار التحصيلي لمادة الهارموني. وهذا يؤكد أن برنامج الكمبيوتر القائم على الرسومات المتحركة التعليمية الكثيف والقليل التفاصيل، يحققان فاعلية في تعلم مادة الهارمونى لطلاب الفرقة الثانية لكلية التربية الموسيقية. ويفسر الباحث ذلك بان الرسوم المتحركة قد ازداد استخدامها بشكل كبير في العملية التعليمية، لما لها من قدرة على تمثيل الموضوع المراد تعلمه بأساليب فكاهية وشيقة وبالتالي تعمل على الحفاظ على الدافع نحو التعلم. كما أنها تساعد على تقديم المحتوى التعليمي بشكل غير تقليدي، وتعمل على جذب انتباه المتعلمين، وتساعدهم على فهم الأجزاء التي قد يجدوا صعوبة فيها عند دراستها باتباع الطرق التقليدية.
Journal Article
بول هندميت
يهتم هذا البحث بتتبع حياة هندميت الفنية ومراحل تعليمه؛ لإظهار عزم هذا المؤلف وقدرته على التعلم والمثابرة منذ صغر سنه؛ فقد درس العزف على الكمان وهو فى التاسعة تقريبا، وأقبل على دراسة التأليف الموسيقى وهو فى السابعة عشرة من عمره، كما يهدف البحث إلى استعراض هذا الكم من المؤلفات المتنوعة. ويستعرض البحث أسلوب هندميت فى التأليف وإظهار اطلاعه على العصور التاريخية السابقة له، وتأثره بها، واهتمامه باستخدام الصيغ الآلية والغنائية بفكر جديد يعتمد على إظهار فكره ورؤيته الخاصة، وكذلك بكبار المؤلفين الموسيقيين على مر العصور. ويوضح البحث أيضا أهم كتاباته النظرية بصفه عامة وكتاباتة عن الهارمونى بصفة خاصة، ويتناول بالشرح موسيقى \"الجبروخ\"؛ أى موسيقى الاستعمال التى تزعمها هندميت من حيث التعريف بها ومكوناتها، وكذلك شرح أسلوبه الفوجالى فى عمله \"اللودوس تونالس\" وتعامله مع الهارمونية والكنترابنطية فى الوقت نفسه، ومقارنتها بفوجات باخ.
Journal Article
